×

أطفال الحروب.. كيف تدعمين طفلك المحطّم نفسيا بسبب الحرب؟

  • القلق الشديد، وخاصة الخوف من الموت أو الفقدان.
  •  مشاكل النوم والأحلام المزعجة المترتبة على الذكريات المؤلمة التي خزنها عقلهم الباطن.
  • ويمكن أن يدخل الطفل في حالة حزن شديدة قد تعرضه للدخول في حالة اكتئاب.
  •  من الممكن أن يصبح سريع الانفعال، ويدخل في نوبات غضب شديدة مبالغ فيها عند أبسط المواقف كنوع من التفريغ الانفعالي لجرعات الألم والخوف والقلق التي مروا بها في مشاهد الحرب.
  • اطلبي من الأطفال القيام بعمل تمرين التنفس؛ بعمل شهيق وزفير طويل وعميق مع العد للعشرة.
  • شجعي الأطفال على ترديد بعض الأذكار وسور القرآن الكريم القصيرة التي يحفظونها؛ لتعزيز الإحساس باليقين والتوكل على الله وأنهم في حماية الرحمن.
  • شجعي الأطفال على تفريغ خوفهم، من خلال منحهم مساحة للتعبير عن مشاعرهم سواء بالحديث أو حتى البكاء.
  • امنحي الطفل مساحته ليسترجع ذكريات عاشها في البيت الذي فقده أو مع الشخص الذي فقده.
  • اكتشف ما يعرفونه وطبيعة ما يشعرون به، عندما يشعر الطفل بالراحة يتحدث بحرية.
  • لا تقلل من شأن مخاوف أطفالك ولا تتغافل عنها.
  • الرسم وقراءة القصص أنشطة تفتح الحوار مع الأطفال.
  • حافظ على حديثك هادئاً متناسباً مع عمر الطفل.
  • لا تبالغ في مشاركة مخاوفك مع طفلك.
  • بقدر استطاعتك طمئن أطفالك بأنهم في مأمن من أي خطر.
  • التركيز على من يقدمون المساعدة، من المهم أن يعرف الأطفال قصصا ذات تأثير إيجابي.
  • ذكّر أطفالك بأن العديد من الناس يعملون بجد في جميع أنحاء العالم لوقف الصراع وإحلال السلام.
  • تجنب التحدث عن هذه المواضيع قبل النوم مباشرة.
  • إذا حدثك طفلك عن مخاوفه قبل وقت النوم مباشرة فاختم حوارك معه بأمر إيجابي -مثل قراءة قصته المفضلة- لمساعدته على النوم بعمق.
شارك المحتوى

إرسال التعليق

You May Have Missed